تكتشف منزلها في حالة خراب، مع حفرة ضخمة تقع في وسط مسقط رأسها. مع تساقط الثلوج في منتصف الصيف، يستهلك الارتباك طالبة المدرسة الابتدائية الشابة، التي لا تعرف مكان أصدقائها أو عصاها روبي. عند وصولها إلى بقايا منزلها، يتم التعامل معها فجأة من قبل فتاة تعاني من فقدان الذاكرة.