قصة مثيرة تدور أحداثها في وقت أصبحت فيه الأمراض المعدية هي الوضع الطبيعي الجديد. في شقة مشيدة حديثاً في مدينة كبيرة حيث الطوابق العليا مخصصة للمبيعات العامة والطوابق السفلية مستأجرة، تصور الدراما المعركة النفسية الدقيقة والتمييز الطبقي الذي يحدث وتصل المدينة إلى الحضيض عندما تحل نهاية العالم على شكل نوع جديد من الأمراض المعدية التي يعاني فيها الناس من العطش بلا هوادة.