وتم إرسال هؤلاء الأشرار الخارقين إلى عالم آخر يتصل بهذا العالم من خلال بوابة إنه عالم إيسيكاي من السيوف والسحر حيث يجتاح العفاريت وتسود السماء التنانين. مع المتفجرات القاتلة المزروعة في أعناقهم، لا يوجد مهرب أو مخرج، والفشل في القضية يعني تذكرة واحدة في اتجاه مملكة ما بعد الحياة!