تم ضرب طوكيو في هجوم إرهابي دمر المدينة. الدليل الوحيد من الجناة هو شريط فيديو غامض رُفع على يوتيوب قبل إي عمل إرهابي والذي اثار الذعر في انحاء اليابان. دون أن تعلم السلطات ان العقول المدبرة الارهابية الملقبين بـ«أبو الهول» هما مجرد طفلان باسم تسعة واثنا عشر يُفترض انهما غير موجودين من الاساس، الا انهما يحاولان إيقاظ العالم بخطط الدمار البشعة وباصابع على الزناد.