بعد أن تركت “ميازاوا فوكا” مسيرتها المهنية، تجد نفسها في رحلة عفوية إلى “اوكيناوا” بدلاً من العودة إلى المنزل لحضور حفل لها في “موريوكا”. تحمل قلبًا حزينًا ولا مكان تذهب إليه، تتجول بلا هدف في جميع أنحاء المنطقة حتى تعثر على حوض أسماك “غاما غاما”، وهو حوض مائي قديم على وشك الإغلاق.