يتناول العمل قصة أول محامية في تاريخ إيطاليا، وهي ليديا بويت التي مُنعت بعد ثلاثة أشهر من حصولها على رخصة العمل من مزاولة المهنة لأنها امرأة، لتجد نفسها مضطرة إلى العمل مع شقيقها المحامي إنريكو كمساعدة.
This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website Cookie policy